المتابعون

الأربعاء، 17 أغسطس 2022

محاط بالحمقي 🙏🏼

انا هحكيلكم قصة حصلت معايا في بداية مشواري العملي والاحتكاك بي سوق العمل في كنت لسة في السنة الثالثة في الجامعة وسافرت من أسوان إلي القاهرة وقام صديق مقرب لي بتوفير فرصة عمل لي في احدي شركات وصيانة وبيع ومستلزمات الحاسب الآلي وعملت في هذه الشركة ساعي وفي نفس الوقت اجهز الطلبيات من الاجهزة وازوعها على العملاء وكان فيه واحد زميل اسمو كريم تعالي ياكريم ساعدني في تنزيل الكراتين والصناديق دي يقولي لا انا محصل بس وكذا مرة اطلب منة المساعدة نكون مثلا بنوزع أو بنستلم بضاعة يقولي لا انا شغلتي محصل بس لحد كدة كلو تمام بس انا اخدت عهد على نفسي اني اكون متحمل للمسؤلية ومبقيتش اقولو تعالي ساعدني وجة بقي في أسبوع الاخ كريم اخد إجازة ومع حظي الحلو مكانش فيه طلبيات يوم واتنين وتلاتة كنا أن والسكرتاية مقضينها شاي وجة مدير الشركة قلي باقولك..قولتو نعم قلي متاخد الايصالات بتاعتة الشركة وانزل كدة اديها لفة كدة يمكن ربنا يكرم قلتلو ماشي راحت السكرتيرة طلعت وشوية إيصالات كدة قالتي ها تحب تروح فين قولتها اي مكان مش هتفرق المهم اديتني حوالي 20ايصال كلهم في وسط البلد ودي كانت أول مرة كمان الف فيها في القاهرة وحدي وقلت يلا اللي يسأل ميتوهش ورحت دخلت أول محل وقلتهم انا تبع شركة كذا ولينا إيصال عاوز أحصلو راح الراجل مطلع 100جنية من درج المكتب وقلي خد ورح قلهم مفيش تحصيل أو ملقيتش صاحب المحل قلتولو لا انا مش عاوز الفلوس دي وعاوز احصل الايصال دة راح مطلع 50جنية تاني وقالي خد دة زميلك كريم بيعمل معانا كدة قلتولو لا برضو انا عاوز احصل الايصال المهم حصلت جزء من الايصال واخدت إيصال بباقي المبلغ وهكذا نفس السيناريو مع بقية الشركات والمحلات خد 100 أو 50جنية وارجع قلهم ملقيتش تحصيل أو اخترع اي حاجة المهم حصلت اجزاء من 20ايصال بقيمة 44الف جنية في أول يوم ورجعت على الشركة طلعت المبلغ اللي معايا من الكيس والايصالات بباقي المبالغ المستحقة لينا عند الشركات والمحلات فا اتصلت السكرتيرة بي ذ/احمد صاحب الشركة الحق ياذ/احمد دة فلان رجع ومعاة مبلغ كبير حصلوا ومحصلوش كريم من ساعة مافتحت الشركة وجة هو بقا ذ/احمد انت عملت ايه دة كريم معملهاش قبل كدة قلتلو كل اللي حصل معايا انى كريم بيعمل كذا وكذا كذا تمام لحد كدة وتاني يوم نزلت حصلت برضو مبلغ وتالت يوم نزلت حصلت المهم مفيش يوم ارجع فية المكتب فاضي لازم احصل ديون من برة وارجع بيها المهم رجع الاخ كريم من الإجازة فا بيقول للسكرتيرة يافلانة هاتلي الايصالات عشان انزل احصلها المهم هو بيكلم معها دخل ذ/احمد الشركة سلام عليكم وعليكم السلام قالو رايح فين ياكريم قلو هاخد الايصالات واحصلها قلو لا سيب الايصالات على جنب وتعالي عشان فية طلبيات هتوردها وهتجيب طلبيات ودخلت انا البوفية عملت القهوة لى ذ/احمد فا لقيت كريم بيناديني بيقولي تعالي عشان معانا طلبيات عاوزة تنزل تحت وتاجي معايا عشان نسلمهم وهنجيب طلبية لينا في الشركة وتساعدني وانا نازل كدة نادني ذ/احمد قلي رايح فين قلتو نازل مع كريم قلي لا خليك انت انا محتاجك المهم كريم بدأ يجهز ف الطلبيات وقلي تعالي شيل معايا وساعدني قلتولو لا ذ/احمد عاوزني راح اشتكاني عند ذ/احمد قالو دة فلان مش عاوز يساعدني وانا كمان قلتولو ياذ/احمد كنت بقول لكريم تعالي ساعدني مكانش بيرضا وكنت بقولو لية كدة طيب يقولي أصلي انا شغلتي محصل وبس وملش دعوة بي الشيل والرفع والحط وكنت بكمل وحدى رد علية ذ/احمد خلاص طالما انت مساعتدوش هو كمان مش هيساعدك المهم بعد ماعرف اللي فيها وجة جمبي في البوفية بيقولي وبيسأل (هو ذ/احمد مضاك على حاجة )قلتولو لا ولا اي حاجة قالي بس خلي بالك دى شغلة خطر قلتو عارف وانا قدها أن شالله في يوم من الايام كان فية إيصال ب50الف جنية عند شركة وراح نادى لكريم قلو خد الايصال دة حصلو عشان انت اللي اقنعتني بي الشركة دي اني نوردلها ولو مدوكش اعمل مشكلة المهم راح كريم وعمل زي ما قال ليه ذ/احمد بي الظبط وجة المكتب عين تبكي وعين تشكي بعد ما اخد الطريحة التمام ويقولو طب خلاص اشرب لمون وهدي اعصابك كدة واغسل وشك واتصلت الشركة اللي كان رايح يحصل منها كريم بي ذ/احمد بيشتكولو دة عمل وعمل وعمل هو يرد بقا عليهم لا حضرتك أنا هامشية انا آسف سيادك يافندم طب هو مين اللي قالو اعمل المشكلة المهم الدور طبعا عليا انا،بعدها بي أسبوع نداني قلي خد الايصال من السكرتارية ورح شركة كذا لو مدولكش تحصيل اعمل هناك مشكلة واتصل بيا واخدت الايصال ورحت دخلت الشركة لقيت السكرتيرة قاعدة واقف واحد جمبها السلام عليكم طلعت الايصال للسكرتيرة بقلها عاوز احصل الايصال دة المهم الراجل اللي واقف دة خطف الايصال وبص فية كدة ورماة على المكتب وقلي معندناش تحصيل ليه الايصال دة المهم انا رجعت خطوتين للخلف بعد ما اخدت الايصال اتصلت بي ذ/احمد الو ياذ/احمد انا حضرتك في الشركة مش راضين يدوني تحصيل الايصال يرد هو لا اذاي اعمل مشكلة اتصرف لازم تحصل الايصال اعمل مشكلة معاهم رديت عليه قلتو ياذ/احمد المشاكل دي مش بتاعتي ولا عندي استعداد اتشاكل أنا جاي مكان محترم وهقابل ناس محترمة والله فية تحصيل ماشي مفيش خلاص انا مش بلطجي عشان اتشاكل معا الناس المهم هو قفل السكة وشايط مني ذ/احمد الرجال اللي كان واقف دة جمب السكرتيرة سمع الحوار كلو فا نادني قلي تعالي قالي انت من فين قلتو من أسوان اخدني وقعدنا ف المكتب وقلي طبعا ذ/احمد بيقلك أعمل مشكلة قلتولو أيوة.قالي أنا سامع الحوار وطلع هو مدير الشركة عموما قلي انا هديلك التحصيل بس عشان الجدعنة بتاعتك وردك على ذ/أحمد ادني يومها40الف وكتب إيصال ببقية المبلغ وقلي تعالي اشتغل عندي وهديلك 3اضعاف المرتب اللي بتاخدو من ذ/احمد واداني رقم موباليو المهم رجعت المكتب طبعا اول ما دخلت السكرتيرة بتقلي ذ/أحمد شايط عليك انت قلتو ايه المهم طلعت المبلغ اللي معايا فابتقولي الله اديك حصلت جدع والله احنا لينا كذا شهر مش عارفين ناخد منهم حاجة المهم وسط الحورا هو طلع من المكتب بتاعو وبص كدة لقينا بنعد في الفلوس الله اديك حصلت انت قلتهم ايه قلتو ولا حاجة وبعد مكان شايط بقا يقولي انت جدع والله المهم بعدها بشهر طلبت يذودلي المرتب طبعا هو كان بيدني 450 جنية بقا يقولي حاضر بعدها بشهرين قلتو انا ماشي لية أصلي قلتلو يا ذ/احمد لقيت شغل تاني يرد عليا يقولي انت تعرف اني كنت هزودك 500جنية الشهر دة قلتو لا وسبتو ورحت اشتغلت في بنزيمة اليوم 30جنيةودةكان غير التبس وبعدها بي أسبوع يتصل بيا يقولي لقيت شغل قلتو اه قلي فين قلتو ف بنزيمة بس قالي دة تعب وكدة قالي تعالي وهديلك 1000جنية في الشهر قلتو لا نهاية القصة دى انا صاحب القاطع الخاص مستعد انو يضحي بيك عادي وكمان انك تتعامل مع أشخاص زي كريم والسكرتيرة ذ/احمد وأصحاب المحلات والشركات انت مضر انك تتعامل معاهم فقط ولي الأسف اي إنسان محاط بي الحمقي

الاثنين، 6 يونيو 2022

اعترافات الجنرال عاموس يادلين

اعترافات الجنرال عاموس يادلين أدلى الجنرال عاموس يادلين الرئيس المنتهية ولايته لجهاز الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية (أمان) بتصريحات فى حفل أقيم بمناسبة تسليمه مهام منصبه لخلفه الجنرال «آفيف كوخفى» تستحق أن نتوقف عندها. ففى معرض استعراضه لأهم ما حققه جهازه الاستخباراتى من إنجازات خلال أربع سنوات ونصف قضاها على رأسه سرد «يادلين» قائمة طويلة من المنجزات لفت نظرى فيها أمران الأول أن مسرح عمليات الجهاز يشمل المنطقة بأسرها دون تمييز بين دول صديقةوأخرى عدوة أو دول معتدلة وأخرى متطرفةحيث يبدو أن كل الدول العربية والإسلامية تعد من منظور هذا الجهاز إما عدواً فعلياً أو عدواً محتملاً
الثانى: أن مصر تقع فى القلب من أنشطة هذا الجهاز ولاتزال تشكل أحد أهم مسارح عملياته. وليس هذا بكلام مرسل اعتدنا قوله فى مناسبات كهذه, وإنما هو عين ما قاله الرجل المسؤول عن أحد أهم أجهزة تنفيذ السياسات «الحقيقية» لإسرائيل لذا أرجو أن تتأملوا معى دلالة فقرة خصت مصر فى تصريحاته نصها كالتالى
«لقد تطور العمل فى مصر حسب الخطط المرسومة منذ عام 1979 فقد أحدثنا اختراقات سياسية وأمنية واقتصادية فى أكثر من موقع ونجحنا فى تصعيد التوتر والاحتقان الطائفى والاجتماعى لتوليد بيئة متصارعة متوترة دائماً ومنقسمة إلى أكثر من شطر لتعميق حالة الاهتراء داخل البنية والمجتمع والدولة المصرية ولكى يعجز أى نظام يأتى بعد حسنى مبارك فى معالجة الانقسام والتخلف والوهن المتفشى فى هذا البلد».
فما الذى توحى به هذه التصريحات صراحة أو ضمناً؟:
1- أن إسرائيل لم تكن فى أى يوم من الأيام جادة فى البحث عن تسوية للصراع فى المنطقة، ولا ترى فى معاهدة «السلام» مع مصر سوى إحدى أدوات «إدارة الصراع», وليس حله أو تسويته, التى تستهدف إخراجها من معادلته العسكرية وإضعاف روابطها مع العالم العربى.
 2- إنها لم تغيّر من رؤيتها لمصر كدولة «عدوة» بعد إبرام معاهدة سلام، ولكنها استبدلت أسلوب المواجهة العسكرية معها فى ميادين القتال بأسلوب المواجهة الشاملة فى جميع الميادين الأخرى من أجل «تعميق حالة الاهتراء داخل البنية والمجتمع والدولة المصرية», وفقا لنص تعبيرات «يادلين» نفسه
 3- أنها تعاملت مع معاهدة السلام مع مصر كمكسب استراتيجى يتيح لها القدرة على اختراق العمق المصرى، والوصول إلى جميع المفاصل المجتمعية الحساسة التى كانت تبدو مستعصية عليها فى مرحلة المواجهة العسكرية.
 4- أنها تدرك النظام السياسى الحالى فى مصر باعتباره النظام الأمثل من منظور مصلحة إسرائيل الوطنية لأنه من ناحية, لا يرى فيها مصدرا للتهديد ولأن سياساته على مختلف الصعد تتيح لإسرائيل, من ناحية أخرى قدرة أكثر على التغلغل فى أحشاء المجتمع المصرى لإضعافه واستئصال مناعته
وتفسر هذه التصريحات ليس فقط أسباب ما تبديه إسرائيل من حماس للرئيس مبارك الذى تعتبره كنزا استراتيجيا وإنما لمشروع التوريث أيضا. لذا لا يخالجنى شك فى أنها تسعى جاهدة لإقناع الإدارة الأمريكية بالكف عن ممارسة أى ضغوط على النظام المصرى لصالح التحول الديمقراطى. ولأن إسرائيل اعتادت ألا تضع بيضها كله فى سلة واحدة فمن المؤكد أنها لم ولن تعتمد على حسن نوايا أى رئيس مصرى حتى لو كان «مبارك» الأب أو مبارك الابن إلا بمقدار ما يساعدها على الإبقاء على مصر ضعيفة ومهلهلة وفاقدة للمناعة

الثلاثاء، 3 مايو 2022

الهندسة العكسية


قرأت كثيرا عن الاسباب التى ادت الى تقدم دول شرق اسيا و توصلت الى احد الاسباب الهامة و هى استخدامهم المفرط لما يسمى بالهندسة العكسية🤔

و هى ما اود ان اوضحها لكم حتى نستفيد منها و قد جربتها بنفسى فى مجال الالكترونيات و افادتنى كثيراً ...

فكما نعلم ان اليابان اصيبت بهزيمة كبيرة فى الحرب العالمية الثانية و لكن الشعب رفض الخضوع للهزيمة و لم يصاب بالاحباط رغم فداحة الخسائر البشرية و المادية التى تكبدها خلال هذه الحرب

و بالفعل بدأ سريعا يلملم نفسه من جديد و يعيد بناء مصانعه التي تهدمت في الحرب فلم يكن الوقت فى صالحه كى يبدأ من الصفر فى اى شىء

وعلى الفور قامت اليابان بارسال بعثات الى امريكا و الدول الاوروبية لزيارة المصانع الكبرى لنقل احدث التكنولوجيا التى وصلت اليها هذه الدول و البدء فى تطبيقها من حيث انتهى الاخرون

و قد كان لليابان السبق فى استخدام ما يسمى بالهندسة العكسية و منها انتقلت هذه الفكرة الى كل دول شرق اسيا .

و المقصود بالهندسة العكسية هو الحصول على المنتج كامل سواء كان سيارات او طائرات او اجهزة او غيرها ثم تفكيكه تماما الى قطع صغيرة لمعرفة كيفية تكوينه ثم تصنيع جميع مكوناته و تجميعه مرة اخرى

و ليس هذا فحسب بل اضافة بعض التعديلات علي المنتج ان امكن او اعادة تصنيعه كما هو تماما اى عمل عكس حركة تصنيعه و تركيبه مرة اخرى بعد معرفة تفاصيله بالكامل

و ما يهمنا فى هذا الامر هو كيفية حدوث ذلك و ماذا لو طبقنا هذه النظرية علينا نحن المصرين لتصنيع سيارة مصرية كاملة مثلا! 🤔

فهل من المنطق ان نبدأ من الصفر فى تصنيع السيارة و نخترع العجلة من جديد ؟🤨
ام سنبدأ من حيث انتهى الاخرون كما فعلت دول شرق اسيا🤨

اعتقد انه من الافضل السير على نهج هذه الدول التى اثبتت نجاحها ✋

فما علينا الا ان نختار ما يناسب احتياجاتنا من سيارة تتماشى مع السوق المصرى ثم نقوم بتفكيكها تماما كما فى الصورة التالية... 
ثم بعد ذلك نقوم بفحص كل قطعة و نرسلها الى الجهة او المصنع الذى يستطيع القيام بتصنيعها. 

و هى ما تسمى بالصناعات المكملة او المغذية او الصغيرة
بمعنى ان اى شركة سيارات فى العالم لا تقوم بتصنيع كل مكونات السيارة بنفسها 
بل تقوم باخذ الاطارات من مصنع متخصص و اخذ البطاريات من مصنع اخر و الفرش من مصنع اخر و الدوائر الالكترونية من مصنع متخصص و هكذا.....

و كل شىء تأخذه الشركة حسب متطلباتها و مواصفاتها من مصانع مختلفة و متخصصة 
و في النهاية يخرج كل هذا على شكل سيارة من انتاجها و بأسمها... 

و هناك دول مثل الصين وصلت الى درجة غير مسبوقة فى احتراف الهندسة العكسية
حتى اصبحت تستطيع ان تقوم بأعادة تصنيع اى جهاز او اى قطعة يحصلوا عليها او يطلب مثلها منهم
و مهما كانت هذه القطعة يقوموا فتفكيكها و عمل مثيل لها متطابق الي حد كبير 😲

لدرجة انهم تخطوا الاجهزة التقليدية و السيارات و غيرها و دخلوا فى الهندسة العكسية لاخطر شىء ممكن حدوثه
و هو كسر شفرات وحدات التحكم الإلكتروني و الميكروبروسيسور او الميكروكنترولر و فتح ما عليها من برامج مشفرة و اخذ نسخة منها و تكرارها😲

و بذلك يكونوا قد تخطوا كل شىء فى الهندسة العكسية و اصبح الطريق امامهم مفتوح لتصنيع اى شىء فى العالم من الابرة للصاروخ☢️
و قد شاهدنا كيف قاموا بتقليد العديد من السيارات و المعدات العسكرية و وضعوا عليها اسماء مختلفة .

و من خلال هذا التمهيد و التعريف بالهندسة العكسية و ماذا فعلته مع من سبقونا فى هذا المجال
اعتقد اننا ادركنا الان مدى اهميتها بالنسبة لنا .

و بالتالى فمن البديهى عندما نفكر فى صناعة سيارة مصرية مثلا ان نختار سيارة موجودة بالفعل و تتناسب مع احتياجاتنا 
ثم نقوم بتفكيكها و اعادة تصنيع كل جزء بها و تطويره و التعديل عليه ان امكن ثم بعد ذلك اضافة اللمسة المصرية لها فى الشكل الخارجى حتى لا تخرج كما هى نسخة مشابهة للاصلية و نصبح فى نظر العالم مقلدين مثل الصين فلننقل الجوهر و نقوم نحن بوضع المظهر ✍️
و هذا هو اضعف الايمان لتصنيع سيارة مصرية محلية على سبيل المثال... 

و لا يتبقى شىء سوى وجود رجل اعمال جرىء يتبنى هذه الخطوة لتمويلها ثم بعد ذلك اختيار الاسم المناسب للسيارة و دمتم . ✋

تشغيل الأطفال بين الإفراط و التفريط - Children's work

  الحمد لله ربِّ العالمين ، و الصلاة و السلام على سيِّدنا محمدٍ و آلِه ... وبعد ،  السَّلامُ عليكم و رحمةُ اللَّه و بركاته. أن الأصل في مرحل...